اﻟﻮﺻﻒ
مزيج فريد من التقاليد والفن والراحة العصرية
يقع هذا الرياض المغربي التقليدي الذي تم ترميمه بشكل جميل خارج الأسوار التاريخية لمدينة تطوان القديمة، ويوفر فرصة نادرة لامتلاك قطعة من التراث المعماري للمدينة. بفضل موقعه المركزي المثالي وإطلالاته الخلابة على الجبال والمدينة القديمة، تم استخدام العقار مؤخرًا كمعرض فني، ولكن يمكن تحويله بسهولة إلى سكن خاص أو مطعم أو بيت ضيافة بوتيك.
تبلغ مساحة الرياد 146 مترًا مربعًا، وتنتشر على عدة مستويات، مع مدخل مباشر من زقاق هادئ. يشمل التصميم مدخلًا ترحيبيًا، وطابقًا نصفيًا، وطابقًا رئيسيًا، وتراسًا واسعًا على السطح يطل على جمال أفق تطوان وجبال الريف المحيطة.
تم تجديد العقار بالكامل بعناية ودقة. من الأرضيات والنوافذ الجديدة إلى المطابخ الحديثة والحمامات وأنظمة الكهرباء والسباكة المحدثة، تم الاهتمام بكل التفاصيل بعناية لضمان الراحة والوظائف والأناقة - مع احترام العمارة المغربية التقليدية.
في الداخل، ستجد خمسة حمامات، مقسمة بالفعل بين مرافق الرجال والنساء، مما يجعلها مناسبة تمامًا للاستخدام العام أو التجاري. يقع أحد الحمامات على السطح - وهي ميزة نادرة ومريحة. يوجد أيضًا مطبخان: أحدهما في الطابق الأرضي والآخر على السطح، وهو مثالي للاستضافة أو الترفيه في الأشهر الأكثر دفئًا.
ما يميز هذا العقار حقًا هو الشعور بالانفتاح والضوء الذي يتدفق في جميع أنحاء المكان. سواء كنت تتخيل الاستمرار في استخدامه الحالي كمركز ثقافي أو إعادة تصوره كمنزل دافئ وجذاب، فإن هذا الرياض يوفر مرونة لا تصدق في أحد أكثر المواقع المرغوبة في تطوان.
الميزات
موقع متميز على بعد خطوات من أسوار المدينة القديمة
146 متر مربع مع مستويات متعددة وتصميم مرن
5 حمامات (بما في ذلك السطح)، مقسمة حسب الجنس
مطبخان حديثان (الطابق الأرضي والسطح)
تم تجديده بالكامل: أرضيات جديدة، نوافذ، مطابخ، حمامات، سباكة، وأنظمة كهربائية
شرفة سطح واسعة مع إطلالات بانورامية
مغمورة بالضوء الطبيعي ومساحة مفتوحة