اﻟﻮﺻﻒ
قلعة تاريخية عند سفح جبال الألب السعر: حسب الطلب 30 غرفة نوم | 42 حمام | 4500 متر مربع من الداخل | 40.0 هكتار من الأرض تقع قلعة باموني الشهيرة في قلب بيدمونت، على بعد بضعة كيلومترات فقط من مدينة إيفريا التاريخية، وتطل بشكل مهيب على قريتها الساحرة والسهول المحيطة بها. تطور هذا العقار الاستثنائي، الذي بُني في الأصل في القرن التاسع كحصن دفاعي، على مر القرون ليصبح تحفة فنية من العمارة في العصور الوسطى والفن الراقي. معلم خالد يقع القصر على قمة تل مع إطلالات بانورامية رائعة على الوادي أدناه، وقد تم وضعه بشكل استراتيجي للحماية من التهديدات. أبراجه المهيبة وجدرانه المحصنة وساحاته الخلابة تجسد عظمة أهميته التاريخية. في الداخل، تم تزيين التصميمات الداخلية للقلعة بلوحات جدارية رائعة ومفروشات عتيقة وتفاصيل معقدة تمزج بسلاسة بين الأصالة التاريخية والأناقة الخالدة. كنز وطني أُعلنت قلعة بافوني نصبًا تذكاريًا وطنيًا في عام 1981، وهي جوهرة نادرة تجمع بين الحفاظ التاريخي والوظائف الحديثة. تعمل حاليًا كفندق ومطعم ومركز مؤتمرات فاخر، وتتميز المنشأة بما يلي: - 28 غرفة نوم بحمامات داخلية، تم تجديدها بعناية لتوفير الراحة والفخامة. - قاعات استقبال أنيقة مثالية لاستضافة الفعاليات والتجمعات الحصرية. - مركز مؤتمرات بمساحات متعددة الاستخدامات للمناسبات الخاصة والشركات. فرص لا حصر لها تمتد القلعة على مساحة داخلية تبلغ 4500 متر مربع وتقع على مساحة 40 هكتارًا من الأراضي الخلابة، وتوفر إمكانات لا حدود لها: - تحويلها إلى مسكن خاص يتمتع بمكانة لا مثيل لها، ويوفر الخصوصية والحصرية. - مواصلة إرثها كوجهة ضيافة عالمية المستوى، تمزج بين الفخامة والتاريخ. - تطوير تجارب مخصصة، من جولات مزارع الكروم إلى الملاذات الثقافية، والاستفادة من موقعها الرئيسي عند سفح جبال الألب. روعة هذا العقار المعمارية، وموقعه الاستراتيجي، وسحره الخالد، تجعله فرصةً ثمينة للمستثمرين الدوليين الباحثين عن عقار فريد من نوعه. سواءً كان عقارًا فاخرًا أو مشروعًا تجاريًا حصريًا، تُجسّد قلعة بافوني مزيجًا لا مثيل له من التاريخ والأناقة والإمكانات. للاستفسارات والعروض الخاصة، تواصلوا مع ديمور باي كاميسا هومز آند فيلاز.