اﻟﻮﺻﻒ
من النادر أن تجد عقارًا يجمع ببراعة بين التميز والطابع المميز والرقي. تُعد هذه الفيلا المكونة من طابق واحد تحفة معمارية حقيقية، حيث يتناغم سحر المغرب العريق مع الحداثة الراقية. إنها تُعيد ابتكار روح العصور القديمة ببراعة مع الرقي المعاصر. تقع الفيلا في عقار خاص بمساحة هكتار واحد، حاصل على صفة جمعية الطبيعة الافتراضية (VNA)، وتطل على حديقة خلابة ذات مناظر طبيعية خلابة، تُجسّد تحفة فنية نباتية. أكثر من 1000 شجرة فاكهة، وأشجار زيتون مهيبة، وصبار فني، ونخيل، تُضفي جوًا من الهدوء والسكينة، يُعززه نظام ري آلي، وبرك زينة، وشلالات مُهدئة تُزيّن الحديقة. توفر الفيلا ما يقرب من 800 متر مربع من الراحة، وتعرض مواد نبيلة مثل الرخام والجص المصنوع يدويًا، بالإضافة إلى الميزات التقنية الحديثة: التدفئة تحت الأرضية، وتكييف الهواء المركزي، والنوافذ المقوسة المصنوعة حسب الطلب، وكلها منفذة باهتمام دقيق بالتفاصيل والسعي لتحقيق الكمال. عند الدخول، يوحي الفناء المغطى مع مسبح مركزي بأسلوب حياة راقي. تتدفق مناطق الاستقبال الفسيحة والمليئة بالضوء بسلاسة بين غرف المعيشة وغرفة الطعام والمطبخ الحديث. تتميز أماكن النوم بأبعاد مثيرة للإعجاب، بما في ذلك جناح رئيسي فخم بمساحة 80 مترًا مربعًا مع غرفة ملابس مصممة خصيصًا وحمام رخامي مغمور بالضوء الطبيعي بفضل نوافذه الخليجية الكبيرة. ثلاثة أجنحة إضافية، كل منها بأجواء فريدة، تكمل المجموعة، وتتميز جميعها بشرفات خاصة تطل على الحدائق المورقة وتوفر إطلالات خلابة على جبال الأطلس المهيبة. كما يوفر العقار مرافق ترفيهية استثنائية: مسبح بمساحة 15 × 7 أمتار مع غرفة تقنية لا تشوبها شائبة. ملعب تنس ترابي مُعتنى به جيدًا؛ ملعب بيتانك مُظلل بأشجار مُعمرة؛ بيت مسبح مع مطبخ صيفي مُزجّج بالكامل؛ حمام تقليدي مع غرف تغيير ملابس ودُشّات؛ مساحة خارجية على الطراز المغربي لاستقبالات أنيقة؛ منزل حارس، ورش عمل، والعديد من مواقف السيارات المُغطاة. يُكمّل هذا العقار الاستثنائي قبو كبير بمساحة 80 مترًا مربعًا، يضم غرفة غسيل وقبو نبيذ.